قال القاضى ابن خلّكان رحمه الله تعالى فى تاريخه: لما قرب المعزّ بالله من البلد أمر جوهر القائد وجوه المصريين بالخروج إلى لقائه، فخرجوا جماعة من الأشراف الحقيقين الأنساب، فيهم عبد الله بن أحمد ابن علىّ بن الحسن بن إبراهيم ابن طباطبا بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن على بن أبى طالب عليه السّلام الحجازى الأصل.