الخليفة القادر بالله أمير المؤمنين. وبنو بويه بحالهم.
والظاهر خليفة مصر.
وفيها نظر شمس الملك مسعود بن طاهر فى الوساطة ثانية. وتقلّد أبو القاسم بن عبد العزيز بن النعمان الدعوة. ونظر أبو عبد الله بن المدبّر فى ديوان الخراج.
قال ابن زولاق فى تاريخه:(ص ١٩٠) إن رجلا من أهل الجزيرة الخضرآء من أعمال الأندلس صاد جارية من بنات البحر لم يكن لها نظير فى الحسن، فكتفها وعاد ينكحها، فولدت منه ولدا لم ير أحسن منه، فوثق بها بعد ذلك، وفك كتافها لمحبّته لها وإشفاقا