جئت في زيّ راكب كي أراكم ... وعلى الباب قد وقفت مليّا
راشد أبو حكيمة. له في المطرب (من الطويل):
تصبّرت مغلوبا وإني لصابر ... كما يصبر الظمآن في البلد القفر
وقوله (من الوافر):
وما خطرت دواعي الشوق إلاّ ... هززت إليك أجنحة التصابي
بكر بن النطّاح. له في المرقص (من الخفيف):
وائل بعضها يقتّل بعضا ... لا يفلّ الحديد غير الحديد
وله في المطرب (من الوافر):
ملأت يدي من الدنيا مرارا ... فما طمع العواذل في اقتصادي
ولا وجبت عليّ زكاة مال ... وهل تجب الزكاة على جواد
علي بن بسّام. له في المطرب (من البسيط):
أما ترى الليل قد ولّت عساكره ... وعارض الفجر بالإشراق قد طلعا
فاصبر على وردة ورديّة قدمت ... كأنها خدّ ريم ريم فامتنعا
كشاجم. له في المرقص (من الطويل):
وقد حسرت عن واضح الفرق فاحم ... كخطّي ظلام شقّ بينهما صبح
وقوله (من البسيط):
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute