للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ناصر الدين محمد بن الملك عماد الدين إسماعيل إلى بلاده، يوم الأربعا ثامن ربيع الآخر، ووصل إلى حماة ملكا مستقلاّ

وفيها توجّه الركاب الشريف السلطانىّ عزّ نصره إلى الحجاز الشريف وهى الحجّة الثالثة. وكان خروجه من الديار المصريّة يوم الخميس خامس عشر شهر شوّال وصحبته الآدر العالية. وفى ركابه الشريف من الموالى الأمرا من يذكر وهم: الأمير عزّ الدين أيدمر الخطيرىّ، الأمير بدر الدين جنكلى بن البابا، الأمير سيف الدين الملك الجوكندار، الأمير ركن الدين بيبرس الأحمدىّ أمير جاندار، الأمير سيف الدين بهادر المعزّىّ، الأمير علم الدين سنجر الجاولى، الأمير سيف الدين بكتمر الساقى، الأمير سيف الدين طقزدمر، الأمير علاء الدين أيدغمش أمير آخور، الأمير سيف الدين قوصون، الأمير سيف الدين صوصون، الأمير سيف الدين بشتاك، الأمير سيف الدين بهادر الناصرىّ، الأمير سيف الدين طايربغا، الأمير سيف الدين طغاى تمر، الأمير سيف الدين طغجى أمير سلاح، الأمير سيف الدين أروم بغا أمير جاندار، هؤلاء من المقدّمين الألوف الكبار. وأمّا الطبلخانات (١٥) فهم: شهاب الدين أحمد بن بكتمر الساقى، جركتمر بن بهادر، طيدمر الساقى، آقبغا الجاشنكير، طقتمر الخازن، طوغان الساقى، بيبرس الموسوىّ، بيدمر البدرىّ، طقبغا، أيتمش الساقى، أياز الساقى، أنص السلحدار، طيبغا المحمدىّ، طيبغا المجدىّ، جريك المهمندار، قطز أمير آخور (٢٠)، بيدر الجمدار، أينبك، أيدمر العمرىّ، يحيى بن طايربغا، نوروز، كجك السيفىّ، ياياق السلحدار، أياق الجمدار، أرس بغا،


(١٥) الطبلخانات: الطبلخات
(٢٠) أمير آخور: بالهامش