للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

شرح فتح المجيد شرح كتاب التوحيد [٨٢]

جاء نبينا صلى الله عليه وسلم بإبطال كل أمر من أمور الجاهلية لا يكون موافقاً للحق، والاستسقاء بالأنواء من عادة أهل الجاهلية ومن دينهم، وقد جعله النبي صلى الله عليه وسلم كفراً؛ لأنهم أضافوا ما نزل بهم من رحمة ورزق من الله إلى طلوع كوكب ما أو غروبه، ومن أعلام نبوته صلى الله عليه وسلم أنه أخبر أن هذا الفعل باق في هذه الأمة ومستمر فيها.