للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[أن من سبب الشرك مزج الحق بالباطل]

[الخامسة: أن سبب ذلك كله: مزج الحق بالباطل، فالأول: محبة الصالحين.

والثاني: فعل أناس من أهل العلم والدين شيئاً أرادوا به خيراً، فظن من بعدهم أنهم أرادوا به غيره].