ينزلوا بقوم فيصيبوا من زروعهم، وهذا الذي أراد عمر رضي الله عنه في قوله: (اللهم إني أبرأ إليك من معرة الجيش)
وفي الحديث: (ما أمعر حاج قط) معناه: ما افتقر، وأصله من معر الرأس، والمعر الزمر القليل الشعر.
[(معز)]
في حديث عمر رضي الله عنه: (تمعززوا) أي: كونوا أشداء صبرا من المعزة، وهو الشدة، ورجل ماعز، وهو ماعز وإن ذهبت به إلى العز فاسم زائد، كقولهم تمدرع وتمسكن.
[(معس)]
في الحديث: (مر على أسماء وهي تمعس إهبابا لها) أي: تدبغ، وأصل المعس الدلك، يقال: معسه يمسعه معسا.
[(معط)]
في الحديث: (كأنها شاة معطاء) وهي التي/ يسقط صوفا، ييقال: معط شعره، وتمعط وأمرط إذا تناثر.
[(معمع)]
في الحديث: (لا تهلك أمتي حتى يكون بينهم التمايل والتمايز والمعامع)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute