وفي حديث عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه:(إنا لما دفنا الوليد ركض في لحده) أي: ضرب برجله الأرض.
وفي الحديث:(لنفس المؤمن أشد ارتكاضا على الذنب من العصفور حين يغدف به) أي: أشد اضطرابا.
وفي حديث ابن عباس في دم المستحاضة:(إنما هو عرق عاند، أو ركضة من الشيطان) أي: دفعة وحركة.
[(ركك)]
في الحديث: إنه لعن الركاكة) قيل: هو الذي لا يغار من الرجال، وأصله من الركاكة، وهو الضعف، ويقال رجل ركيك وركاكة، إذا استضعفته النساء ولم يهبنه، ولا يغار عليهن.