في صفته - صلى الله عليه وسلم -: (أطول من المربوع) المربوع والربعة هو الرجل بين الرجلين.
وفي الحديث:(إنه مر بقوم يربعون حجرا).
وفي بعض الحديث:(يرتبعون حجرا).
قال أبو عبيد: الربع أن يشال الحجر باليد، يفعل ذلك ليعرف به شدة الرجل، يقال ربعت الحجر أربعه ربعا، وارتبعته ارتباعا.
وفي الحديث أنه قال لعدي بن حاتم:(إنك تأكل المرباع وهو لا يحل لك في دينك) المرباع الربع.
وكان الرئيس في الجاهلية: يأخذه من الغنيمة خالصة دون أصحابه.
وفي حديث سبيعة:(فلما تعلت من نفاسها تشوفت للخطاب، فقيل لها: لا يحل لك، فسألت النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال: اربعي على نفسك) معناه تحسبي على نفسك، لا على زوجك المتوفى عنك، وتزوجي من شئت.