في الحديث أنه قال لرافع: {ورمي بسهم في ثندوته إن شئت نزعت السهم وتركب القطبة) هي نصل الأهداف.
[(قطر)]
وقوله تعالى:{أفرع عليه قطرا} أي نحاسا.
ومثله:{وأسلنا ليه عين القطر} أي عين النحاس.
وفي حديث علي رضي الله عنه: {فنفرت نقدة فقطرت الرجل في الفرات فغرق) قال ابن قتيبة/: أي ألقته في الفرات على أحد قطريه، يقال: طعنه فقطره.
ومنه الحديث:(أن رجلا رمى امرأة يوم الطائف فما أخطأ أن قطرها) والنقد: صغار الغنم.
ومنه حديث ابن مسعود: {حتى تنظر على أي قطريه وقع) أي على شقيه في خاتمة عمله، يقال: ما أبالي على أي قطريه وقع، أي على جانبيه؟ وكيفما وقع على شق الإسلام أو غيره.
وفي حديث ابن سيرين:(كان يكره القطر) قال النضر هو أن يزن جلة