وفي الحديث:(ويجتزئ بالعلقة) يعني بالبلغة من الطعام).
وفي الحديث:(وأنكحوا الأيامى منكم، قيل: يا رسول الله فما العلائق بينهن؟ قال: ما تراضى عليه أهلوهن) قال شمر: علاقة المهر ما يتعاقون به على المتزوج قال: وقال مجاهد: العلائق المهور الواحدة علاقة، والعلق: الدم الجامد الواحدة علقة.
ومنه قوله تعالى:{خلق الإنسان من علق} فإذا كان جاريا فهو المسفوح.
[(علك)]
في الحديث:(أنه - صلى الله عليه وسلم - سأل جريرا عن منزله ببشية فقال سهل: ودكداك وسلم وأراك وحمض وعلاك) والعلاك: شجر ينبت بناحية الحجاز، ويقال له العلك أيضا، قال لبيد وذكر إلا:
/ في الحديث:(أتي بعلالة الشاة فأكل منها ثم قام إلى العصر فصلى ولم يتوضأ) يريد: بقية لحمها، ويقال: لبقية اللبن في الضرع، ولبقية جري الفرس ولبقية قوة الشيخ: علالة مأخوذ من العلل وهو الشرب البالي وقال الأزهري: عاللة الشاة ما يتعلل به شيء بعد شيء.