قال أبو سلمة: الحكم بن عبد اللّه بن خطاف حمصي يحدث عن الزهري حدث عنه الخبائري قال ابن عساكر: وهم الجعابي في التفرقة بينهما وهما واحد وروى له ابن ماجه. حدث عن الزهري عن أنس أن النبي ﷺ قال لأكثم بن أبي الجون: "اغز مع قومك يحسن خلقك" الحديث رواه ابن أبي عاصم في كتاب الجهاد من حديث أبي سلمة العامري وقال أبو سلمة العامري: ليس بذاك في الحديث واسمه عبد الله بن سعد كذا قال ثم قال: رواه من حديث أبي بسر غير منسوب عن الزهري ثم قال: أبو بسر هذا هو عبد الله بن بسر الحلبي روى عنه الحسن بن صالح وعبد السلام بن حرب وهو ثقة عندي. قال ابن عساكر: بل أبو بسر هو عندي الوليد بن محمد الباقاوي. قلت: وكذبه أبو مسهر وفي قول ابن أبي عاصم اسمه عبد الله بن سعد نظر وصوابه الحكم بن عبد الله بن سعد ولعله سقط من النسخة.
٩٧٨٧ - ت: أبو سلمة الكندي.
عن: فرقد السبخي عن مرة السبخي عن مرة الطيب عن أبي بكر الصديق مرفوعًا: "ملعون من ضار مؤمنًا" الحديث.
وعنه: زيد بن الحباب.
٩٧٨٨ - ت: أبو سلمة المدني يحيى بن المغيرة بن إسماعيل المخزومي. تقدم.
من كنيته: أبو السليل وأبو سليمان
٩٧٨٩ - ٤: أبو السليل القيسي ضريب بن نفير الجريري. تقدم.
٩٧٩٠ - ع: أبو سليمان الجهني. اسمه زيد بن وهب الكوفي. تقدم.
٩٧٩١ - م د: أبو سليمان العصري. اسمه خليد بن عبد الله البصري. تقدم.
من كنيته: أبو السمح وأبو سمية
٩٧٩٢ - بخ ٤ أبو السمح دراج بن السمعان السهمي المصري. تقدم.
٩٧٩٣ - د س ق: أبو السمح مولى رسول الله ﷺ وخادمه يقال: اسمه إياد.
روى عن: النبي ﷺ.
وعنه: محل بن خليفة الطائي. قال أبو زرعة: لا أعرف اسمه ولا أعرف له غير هذا الحديث يعني "كان إذا أراد أن يبول قال: ولي ظهرك" كذا قال: وقد روى له النسائي حديثًا آخر في بول الغلام والجارية. قلت: هما حديث واحد قطعه النسائي وروى أبو داود وابن ماجه منه الجملة الأولى وقد رواه مجموعًا ابن خزيمة في صحيحه والبزار وقال: لا نعلم حديث أبي السمح بغير هذا الحديث ولا له إسناد إلا هذا.
٩٧٩٤ - فق: أبو سمية (١).
عن: جابر في قوله تعالى ﴿وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا﴾ (٢). وعنه: كثير بن زياد. وذكره ابن حبان (٣) في الثقات.
من كنيته: أبو السنابل
٩٧٩٥ - ت س ق: أبو السنابل (٤) بن
(١) بالتصغير.
(٢) سورة: مريم، الآية: ٧١.
(٣) الثقات: ٥/ ٥٦٩.
(٤) أبو السنابل في التقريب بنون خفيفة ثم موحدة ثم لام (وبعكك) بموحدة وزاد في الخلاصة ثم مهملة ثم كافين وزن جعفر و (عميلة) في التقريب بالفتح (وحبة) بالموحدة وقيل بالنون.
