للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال أبو حاتم، صدوق، وقال النسائي: ثقة، وقال مرة: لا بأس به. وقال أبو داود: صدوق، وذكره ابن حبان في الثقات (١)، وقال أبو القاسم (٢): مات سنة (٦٤). قلت: لم يصح أن أبا داود روى له (٣)].

٦٢٩٥ - ع: عيسى بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي (٤) أبو عمرو ويقال: أبو محمد الكوفي سكن الشام. رأى جده أبا إسحاق.

وروى عن: أبيه، وأخيه إسرائيل، وابن عمه يوسف بن إسحاق بن أبي إسحاق، وسليمان التيمي، وهشام بن عروة، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وعبيد الله بن عمر، وابن عون، وعيسى بن [سليم] (٥) الرستني، والوليد بن كثير، إسماعيل بن أبي خالد، والأعمش، وزكرياء بن أبي زائدة، وحسين المعلم، وابن أبي عروبة، وابن أنعم، وابن جريج، وعثمان بن حكيم، وعمر بن سعيد بن أبي حسين، والأوزاعي، وعبد الملك بن أبي سليمان، وهشام بن حسان بن الغاز، وأبي حيان التيمي، ومعمر بن راشد، وأيمن بن نابل، وحريز بن عثمان، وعبد الحميد بن جعفر، والثوري، وشعبة، وجماعة.

وعنه: أبوه يونس، وابنه عمرو بن عيسى، وحماد بن سلمة وهو أكبر منه، وموسى بن أعين، والوليد بن مسلم، وإسماعيل بن عياش وهم من أقرانه، وبقية بن الوليد، وعبد الله بن وهب، وعبد الله بن يوسف التنيسي، وإسحاق بن راهويه، ومسدد وابن المديني، وإبراهيم بن موسى الفراء، والحكم بن موسى، وعمرو الناقد، وأبو بكر بن أبي شيبة، والمفضل بن صالح النخاس، ومحمد بن مهران الحمال، ومحمد بن عبيد بن ميمون المدني، ومنصور و [نصر] (٦) بن علي، وأحمد بن جناب المصيصي، وإسماعيل بن أبان الوراق، والفضل بن بحر، ويحيى بن أكثم، وعلي بن حجر وعلي بن خشرم، ومحمد بن زنبور المكي، ومحمد بن سليمان لوين، والحسن بن عرفة، وآخرون. قال أحمد: وأبو حاتم (٧): ويعقوب بن شيبة وابن خراش ثقة. وقال عبد الله بن أحمد (٨): سألت أبي أيما أصح حديثًا عيسى بن يونس أو [أوأبوه يونس؟ قال: لا بل عيسى أصح حديثًا] (٩) قلت له: عيسى أو [أخوه] (٩) إسرائيل قال ما أقربهما قلت: ما [تقول فيه؟ فقال: عيسى يسأل عنه] (٩) قال المروزي سئل يعني: أحمد عن عيسى بن يونس وأبي إسحاق وأبي معاوية أيهم أثبت فقال: ما فيهم إلا ثبت قيل له من تقدم قال: ما فيهم إلا أن أبا إسحاق ومكانه من الإسلام وقال المروذي (١٠): سمعت أبا عبد الله يقول الذي نخبر أن عيسى بن يونس كان سنة في الغزو وسنة في الحج وقد كان قدم [إلى بغداد في شيء من


(١) الثقات: ٨/ ٤٩٥.
(٢) المعجم المشتمل: ت/ ٧١٥
(٣) ما بين المعقوفين ساقط من أصل تهذيب التهذيب، وهي موجودة في تقريب التهذيب، ولذلك حاولت أن أستدركهم في كتاب تهذيب الكمال، الذي هذبه الإمام ابن حجر، واتبعت أسلوبه في الكتابة، إذا أردت أن أزيد على الموجود من ناحية الجرح والتعديل اتبعت أسلوبه بكلمة قلت: لأن المراد منها أنها زيادة من عنده. والله أعلم.
(٤) السبيعي بفتح المهملة وكسر الموحدة.
(٥) في الأصل: سليمان، وهو خطأ والتصويب من تهذيب الكمال: ٢٣/ ٦٢.
(٦) سقط من الأصل، والصواب من تهذيب الكمال ٢٣/ ٦٣.
(٧) الجرح: ٦/ ٢٩١.
(٨) العلل: ١/ ٥٥٩.
(٩) بياض في الأصل، والتصويب من تهذيب الكمال: ٢٣/ ٦٧ - ٧٥.
(١٠) بحر الدم: ١٢٣.

<<  <  ج: ص:  >  >>