(٢) في المغني (الجراح) بفتح جيم وشدة راء وإهمال حاء (والجزري) بجيم وزاي وبراء منسوب إلى جزيرة وهي بلاد بين الفرات ودجلة. (٣) الثقات: ٦/ ٣٢٣. (٤) تمامه: "شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وغناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك". (٥) الدوري: ٢/ ١٧٧. (٦) الثقات: ٤/ ٢٥٣. (٧) قال المزي ذكر في الأصل أنه يروي عن أخيه عبيد الله بن أبي الجعد ويروي عنه ابنه رافع بن زياد والذي ذكره أبو حاتم وغيره أن الذي يروي عنه ابنه رافع بن زياد ويروي عن عبد الله بن أبي الجعد هو زياد بن الجعد بن أبي الجعد ابن أخي هذا. (٨) في المغني الصدائي بضم صاد وخفة دال مهملة فألف فهمزة نسبة إلى صداء اسمه الحارث بن مصعب. (٩) روى المزي بسنده عن زياد بن نعيم الحضرمي قال سمعت زياد بن الحارث الصدائي صاحب رسول الله ﷺ يحدث قال: أتيت رسول الله ﷺ فبايعته على الإسلام وأخبرت أنه بعث جيشًا إلى قومي فقلت: يا رسول الله أردد الجيش وأنا لك بإسلام قومي فقال لي: "اذهب فردهم" فقلت يا رسول الله إن راحلتي قد كلت فبعث رسول الله ﷺ رجلًا فردهم قال الصدائي: وكتبت إليهم كتابًا فقدم وفدهم بإسلامهم فقال لي رسول الله ﷺ: "يا أخا صداء إنك لمطاع في قومك" فقلت: بل الله هو هداهم للإسلام فقاد لي سول الله ﷺ: "أفلا أؤمرك عليهم" فقلت: بلى يا رسول الله قال فكتب لي كتابًا فقلت يا رسول الله مر لي بشيء من صدقاتهم قال: "نعم"، فكتب لي كتابًا آخر قال الصدائي وكان ذلك في =