وأخرج البخاري (٧٠٨) في الاذان، ومسلم (٤٦٩) (١٩٠) من طريقين، عن شريك ابن عبد الله بن أبي نمر، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: ما صليت وراء إمام قط أخف صلاة ولا أتم صلاة من النبي صلى الله عليه وسلم. (*) تاريخ بغداد ١١ / ١١٣ - ١١٥، الأنساب ١ / ٢٢٥، ٢٢٦، المختصر في أخبار البشر ٢ / ١٦٢، العبر ٣ / ١١٩، ميزان الاعتدال ٢ / ٥٣٣، دول الإسلام ١ / ٢٤٧، المغني في الضعفاء ١ / ٣٦٦، مرآة الجنان ٣ / ٢٩، طبقات السبكي ٥ / ٩٧، ٩٨، طبقات ابن قاضي شهبة ١٦ ب، لسان الميزان ٣ / ٣٨٦، ٣٨٧، طبقات المفسرين للسيوطي ١٦، طبقات المفسرين للداوودي ١ / ٢٥٦ - ٢٥٨، شذرات الذهب ٣ / ٢٠٢، ٢٠٣، هدية العارفين ١ / ٤٩٨، ٤٩٩، إيضاح المكنون ١ / ٣٢٩. (٢) في مصادر ترجمته زيادة نسبة " الاسد اباذي " نسبة إلى أسد اباذ، وهي بليدة على منزل من همذان إذا خرجت من العراق. وعند هذه النسبة ترجمه السمعاني في " الأنساب "، وقد تحرفت في " إيضاح المكنون " و" هدية العارفين " و" شذرات الذهب " إلى " الاستراباذي ".