وهو على خلاف المتداول على ألسنة الناس اليوم بمعنى الهزء والسخرية. (*) تاريخ الطبري: ٩ / ٦٢٢ - ٦٢٦، ٦٣٦ - ٦٤٢، ٦٤٥ - ٦٥٢، ٦٥٤ - ٦٦١، الكامل لابن الأثير: ٧ / ٢٠٥ - ٢١٥، ٢٣٥ - ٢٣٧، وحتى ٤٠٦، ففي هذه الصفحات أخبار متفرقة عنه، وعن أعمال الزنج ومحاربة الدولة لهم عبر المؤلف: ٢ / ٣٤ - ٣٥، ٣٧، ٣٩، ٤١ - ٤٣، البداية والنهاية: ١١ / ٤١ - ٤٥، شذرات الذهب: ٢ / ١٥٤ - ١٥٦. (٢) في " الكامل " لابن الأثير: ٧ / ٢٠٦: " ابن عبد الرحيم ". (٣) نسبة إلى الحرورية: وهم الخوارج الذين خالفوا عليا - رضي الله عنه - بعد رجوعه من صفين إلى الكوفة، إذ انحا؟ وا إلى " حروراء " موضع بظاهر الكوفة، وكان أول اجتماعهم به، فسموا " الحروريه ".