(٢) أصل النص عند ابن خلكان: فسير إلى السلطان، وأطمعه في خلاط، وقرر معه تسليمها إليه، وأن يعوضه عنها ما يرضيه. (٣) كان السلطان - رضي الله عنه - قد مرض مرضا شديدا أشرف فيه على الموت، قال ابن كثير: (ثم نذر لئن شفاه الله من مرضه هذا ليصرفن همته كلها إلى قتال الفرنج، ولا يقاتل بعد ذلك مسلما، وليجعل أكبر همه فتح بيت المقدس، ولو صرف في سبيل الله جميع ما يملكه من الاموال والذخائر، وليقتلن البرنس صاحب الكرك بيده لأنه نقض العهد وتنقص الرسول - صلى الله عليه وسلم) (البداية: ١٢ / ٣١٦) وقد بر بوعده إلى حين وفاته. (*) ترجم له المنذري في التكملة، الترجمة: ٨٤، وابن الدبيثي كما دل عليه المختصر المحتاج إليه: ٣ / ٢٣١، وابن النجار كما دل عليه تلخيص ابن الفوطي ٤ / الترجمة ٦٥٣ في الملقبين بعضد الدين. وترجم له ابن الفوطي مرة أخرى في الملقبين بمجير الدين من تلخيصه: ٥ / الترجمة ٦٤٨ ونقل هنا من تاريخ ابن الدبيثي. وترجم له أيضا الذهبي في تاريخ الإسلام، الورقة: ٢٥ (باريس ١٥٨٢) ، والتذكرة: ٤ / ١٣٥٦، والاعلام، الورقة ٢١١، وابن تغري بردي في النجوم: ٦ / ١١١، وابن العماد في الشذرات: ٤ / ٢٨٤. (٤) في (تكملة) المنذري و (تاريخ) ابن الدبيثي كما دل عليه (المختصر المحتاج =