(٢) هي قرية كبيرة عظيمة ذات نخل وبساتين من نواحي الخالص في شرقي بغداد. (ياقوت) . (٣) في الأصل: " تقنطر " والمثبت من " القاموس "، قال: وتقطر به [فرسه] : ألقاه على قطره. (٤) في " المنتظم ": في صفر. (٥) الزبية: حفرة تحفر للاسد، سميت بذلك لانهم كانوا يحفرونها في موضع عال. وانظر " وفيات الأعيان " ٣ / ٣٨٦. (٦) ذكره ابن خلكان وزاد: فلما نبغ ولده المذكور وأجاد في العشر قيل له: صردر " وفيات الأعيان ": ٣ / ٣٨٦ وديوان شعره مطبوع في القاهرة بدار الكتب المصرية سنة ١٩٣٤. (*) تاريخ بغداد ٤ / ٣٨٢، المنتظم ٨ / ٢٨٧، الكامل ١٠ / ٩٣، تاريخ الإسلام ١ / ٩١ / ٢ - ٩٢ / ١، البداية والنهاية ١٢ / ١٠٩، الجواهر المضية ١ / ٢٥٤، تاريخ الخميس ٢ / ٣٥٩، الطبقات السنية: رقم (٣٠٠) . والسمناني: بكسر السين وسكون الميم كما في الأصل وعند ياقوت وابن الأثير، وعند السمعاني: بفتح الميم، هذه النسبة إلى سمنان قرية بالعراق. وهناك مواضع أخرى أيضا اسمها سمنان. انظر " معجم البلدان " ٣ / ٢٥١. (٧) مرت ترجمته في الجزء السابع عشر برقم (٤٤١) .