(٢) في " وفيات الأعيان ": في القول. (٣) في " وفيات الأعيان ": في مهل. (٤) البيتان في " وفيات الأعيان " ٦ / ٣٩٩، و" شذرات الذهب " ٢ / ١٠٦، والبيت الأول في " تاريخ بغداد " ٢ / ١٢٥. (٥) ذلك لان عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري المتوفى سنة ٢٧٦ هـ قد طول الخطبة في كتابه " أدب الكاتب "، وأودعها فوائد جليلة، كما قال ابن خلكان في " وفيات الأعيان " ٦ / ٤٠٠. وقد سلخ قسما كبيرا من " إصلاح المنطق " دونما إشارة إلى ذلك. (٦) قال أبو العباس المبرد: ما رأيت للبغدايين كتابا أحسن من كتاب ابن السكيت في المنطق. وجاء في " وفيات الأعيان " ٦ / ٤٠٠ أن بعض العلماء قال: ما عبر على جسر بغداد كتاب في اللغة مثل " إصلاح المنطق ". وقد طبع في مصر سنة ١٩٤٩ وقد رتبه العلامة العكبري على نسق حروف المعجم، وأسماه " المشوف المعلم " ولما يطبع بعد. (*) الجرح والتعديل ٣ / ٢٢٣، تاريخ بغداد ٨ / ١٦٠، ١٦٢، طبقات الحنابلة ١ / ١٥٠، تهذيب الكمال: ٣٤٣، تذهيب التهذيب ١ / ١٨٠ / ١، ٢، تذكرة الحفاظ ٢ / ٥٥٠، ٥٥١، العبر ٢ / ١، البداية والنهاية ١١ / ١٠، تهذيب التهذيب =