بصرم: الصرم: الانقطاع والذهاب. حذاء: مسرعة، وصبابة: البقية اليسيرة من الشراب تبقى في أسفل الاناء. يتصابها: في القاموس: تصاببت الماء: شربت صبابته. وقعر الشئ: أسفله. وكظيظ: ممتلئ. قرحت: أي صار فيها قروح وجراح من خشونة الورق الذي يأكلون. وانظر " الاستيعاب " ٨ / ١٢، " وأسد الغابة " ٣ / ٥٦٦ - ٥٦٧. (*) طبقات ابن سعد: ١٣ / ١ / ٦٤، طبقات خليفة: ٣٥، تاريخ خليفة: ١٠٢، ١٠٣، التاريخ الكبير، ٧ / ٨٦، التاريخ الصغير: ١ / ٣٤، المعارف: ٢٧٣ - ٢٧٤، الجرح والتعديل: ٧ / ٣٩، مشاهير علماء الأمصار: ت: ٥٠، حلية الأولياء: ١ / ١٢، الاستيعاب: ٨ / ١١٢، أسد الغابة: ٤ / ٦٧، تهذيب الأسماء واللغات: ١ / ٣٣٨، العبر: ١ / ١٣، مجمع الزوائد: ٩ / ٣٠٤، العقد الثمين: ٦ / ١١٦ - ١١٧، الإصابة: ٧ / ٣٢، شذرات الذهب: ١ / ٣٦. (١) كذا الأصل. وفي " معجم البلدان " ٤ / ٢١٢: " الغمرة " وكذلك هي في السيرة ٢ / ٦١٢. وقال ياقوت: وهو منهل من مناهل طريق مكة، ومنزل من منازلها. وهو فصل ما بين تهامة ونجد. وقال ابن الفقيه: غمرة من أعمال المدينة، على طريق نجد، أغزاها النبي، صلى الله عليه وسلم، عكاشة بن محصن، في أربعين رجلا فذهبوا إلى الغمر، فعلم القوم بمجيئه فهربوا، ونزل على مياههم وأرسل عيونه، فعرفوا مكان ما ماشيتهم فغزاها فوجد مئتي بعير، فساقها إلى المدينة. انظر كتب السير، وتواريخ الحوليات، ومعجم البلدان. (٢) هو في الحاكم ٣ / ٢٢٨. وبزاخة: ماء لبني أسد كانت فيه وقعة عظيمة في أيام أبي بكر الصديق مع طليحة بن خويلد الأسدي.