فقيل للاعمش: فكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي وأبو بكر يصلي بصلاته، والناس يصلون بصلاة أبي بكر؟ فقال برأسه: نعم. وأخرجه البخاري (٦٦٤) في الاذان: باب حد المريض أن يشهد الجماعة من طريق عمر بن حفص بن غياث بهذا الإسناد، وأخرجه من طرق عن الأعمش به البخاري (٧١٢) و (٧١٣) ومسلم (٤١٨) (٩٥) و (٩٦) والنسائي ٢ / ٩٩، وأخرجه من طريق آخر عن عائشة مالك ١ / ١٧٠، ١٧١، والبخاري (١٩٨) و (٦٦٤) و (٦٦٥) و (٦٧٩) و (٦٨٣) و (٦٨٧) و (٧١٦) و (٢٥٨٨) و (٣٠٩٩) و (٣٣٨٤) و (٤٤٤٢) و (٤٤٤٥) و (٥٧١٤) و (٧٣٠٣) ومسلم (٤١٨) (٩٠) و (٩١) و (٩٢) و (٩٣) و (٩٤) والترمذي (٣٦٦٣) والنسائي ٢ / ١٠١، ١٠٢. (*) تاريخ بغداد ٩ / ٤٣٩، المنتظم ٨ / ٣١٤ - ٣١٥، العبر ٣ / ٢٧٣، تذكرة الحفاظ ٣ / ١١٦٤، البداية والنهاية ١٢ / ١١٨، شذرات الذهب ٣ / ٣٣٦. (١) تصحف في " البداية " إلى: " الحلالي " وفي " الشذرات " إلى " الحلال " بالحاء المهملة. (٢) تصحف في " البداية " إلى: الكناني بالنون بدل التاء. (٣) " تاريخ بغداد " ٩ / ٤٣٩.