(٢) هو أحد أبواب دمشق، ويقع شمال المسجد الأموي، وقريب منه المقبرة، وتسمى مقبره الدحداح، ولا يزال يدفن فيها إلى يومنا هذا. (*) تاريخ بغداد ١١ / ٣٣٤، الأنساب ٩ / ٢٣٣، المنتظم ٨ / ١٧٤ - ١٧٥، معجم البلدان ٤ / ٢٣٢، معجم الأدباء ١٢ / ٢٢٦ - ٢٣٠، الكامل ٩ / ٦٣٢، اللباب ٢ / ٤٠٩، العبر ٣ / ٢١٦، البداية والنهاية ١٢ / ٦٩، القاموس المحيط (فيل) ، تبصير المنتبه ٢ / ٧٨٧، النجوم الزاهرة ٥ / ٦٠، كشف الظنون ٢ / ١٣٨٩، شذرات الذهب ٣ / ٢٧٨، تاج العروس ٨ / ٦٩ (فيل) ، إيضاح المكنون ٢ / ٢٦٦، هدية العارفين ١ / ٦٨٨. والفالي: نسبة إلى فالة، بلدة قريبة من أيذج من بلاد خوزستان كما في " معجم " ياقوت، وقد وهم ابن كثير في " البداية " فوصفه بأنه صاحب " الامالي " وليس كذلك، فذاك هو أبو علي إسماعيل بن القاسم القالي (بالقاف) المتوفى سنة (٣٥٦) هـ، وقد صحفه صاحب " الشذرات " ٣ / ٢٧٨ إلى: القالي (بالقاف) ونسبه خطأ إلى قالي قلا من ديار بكر. (٣) ضبط في الأصل بفتح السين، وتشديد اللام وفتحها، وكذلك ضبطه ابن خلكان في الوفيات ٣ / ٣١٦، وقال: هكذا وجدته مقيدا، ورأيته في موضع آخر بكسر السين وسكون اللام. وضبطه الحافظ في " التبصير " بفتح السين وإسكان اللام، وضبطت في " الأنساب " ضبط قلم، سلك: بكسر ففتح. وقد تحرف في " كشف الظنون " و" إيضاح المكنون " و" هدية العارفين ". إلى " سليمان " بدل " سلك " و" أبو الحسن " إلى " أبو الحسين ". (٤) في " تاريخ بغداد " و" الأنساب " النجاد " بالدال ". (٥) ١١ / ٣٣٤.