وأخرجه مالك ١ / ٢١٤، ومن طريقه البخاري (١١٤٥) و (٦٣٢١) و (٧٤٩٤) ومسلم (٧٥٨) وأبو داود (١٣١٥) والترمذي (٣٤٩٨) وأحمد ٨ / ٤٨٧، والبيهقي في الأسماء والصفات ص ٣١٦ وفي السنن ٣ / ٢، وابن أبي عاصم عن ابن شهاب الزهري، عن أبي عبد الله الاغر وأبي سلمة (٤٩٢) ، عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له " وأخرجه أحمد ٢ / ٢٦٤ و٢٦٧، والدارمي ١ / ٣٤٧ وابن ماجه (١٣٦٦) من طرق عن ابن شهاب به، وله طرق أخرى عن أبي هريرة عند أحمد ١ / ١٢٠ و٢٥٨ و٢٨٢ و٤١٩ و٤٣٣ و٥٠٩ و٥٢١، والترمذي (٤٤٦) والبيهقي في الأسماء والصفات ص ٣١٦، ٣١٧، والدارمي ١ / ٣٤٨، والطيالسي (٢٥١٦) وابن أبي عاصم (٤٩٨) وفي الباب عن غير واحد من الصحابة. (*) الاستدراك ١ / ورقة ٤٨ أ، العبر ٣ / ٢٢٤، تبصير المنتبه ١ / ١١٥، شذرات الذهب ٣ / ٢٨٧. والتاني: بالتاء المثناة الفوقية وبعدها ألف ثم نون، هذه النسبة إلى " التناية " وهي الدهقنة، ويقال لصاحب الضياع والعقار: التأني. وانظر تعليق العلامة اليماني رحمه الله على " الأنساب " ٣ / ١٣، و" الإكمال " ١ / ٥٧٦ - ٥٧٨. (٢) تقدم التعريف به في الصفحة ٩٧ ت ٧. (٣) " الاستدراك " ١ / ورقة / ٤٨ / ١.