(٢) في الطبقات ص ٣١٣. (*) طبقات ابن سعد ٧ / ٤٤٩، ٤٥٠، طبقات خليفة: ٢٥٨، التاريخ الكبير ١ / ٢٦٥، تاريخ الفسوي ١ / ٣٨٩، الجرح والتعديل ٨ / ١٢٢، ١٢٣، تهذيب الكمال ١٢٨٤، تذهيب التهذيب ٤ / ٨ / ٢، تاريخ الإسلام ٥ / ١٦٢، العبر ١ / ١٥٣، تهذيب التهذيب ٩ / ٥٠٧، خلاصة تذهيب الكمال: ٣٦٣، شذرات الذهب ١ / ١٥٩. (٣) الخلابة: الخديعة: وهي مصدر: خلبت الرجل: إذا خدعته، أخلبه خلبا وخلابة، وفي المثل: " إذا لم تغلب فاخلب " يقول: إذا أعياك الامر مغالبة، فاطلبه مخادعة والحديث أخرجه مالك ٢ / ٦٨٥ في البيوع: باب جامع البيوع، والبخاري ٤ / ٢٨٣ في البيوع: باب ما يكره من الخداع في البيع، وفي الاستقراض: باب ماينهى عن إضاعة المال، وفي الخصومات: باب من رد السفيه والضعيف العقل وإن لم يكن حجر عليه الامام، وفي الحيل باب ما ينهى من الخداع في البيوع ومسلم (١٥٣٣) في البيوع: باب من يخدع في البيع من حديث ابن عمر أن رجلا ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يخدع في البيوع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا بايعت فقل لا خلابة " قال: فكان الرجل إذا بايع يقول: لا خلابة. ولأحمد من طريق ابن إسحاق حدثني نافع عن ابن عمر: كان رجل من الانصار وزاد ابن الجارود في " المنتقى " ٥٦٧ من طريق سفيان عن نافع أنه حبان بن منقد، وهو بفتح الحاء وتشديد الباء.