(٢) وذهب مثلا، يضرب لكل من أراد بصاحبه مكروها وإن ناله منه ضرر. وفي رواية للطبري ٤ / ٥٢٠ أن قائله عبد الرحمن بن عتاب بن أسيد في وقعة الجمل. انظر الفاخر للمفضل بن عاصم ١٦٠ ورواية الوفيات ٧ / ١٩٥ والنجوم الزاهرة ١ / ١٠٥: اقتلاني ومالكا * واقتلا مالكا معي * تاريخ الإسلام ٣ / ١٢٩، البداية والنهاية ٨ / ٣٢٣. (٣) الخازر: نهر بين إربل والموصل، ثم بين الزاب الأعلى والموصل. انظر معجم البلدان. (٤) في رواية للطبري في تاريخه ٦ / ١٥٨ أنه كان قتل إبراهيم سنة إحدى وسبعين مع مصعب في قتاله عبد الملك بن مروان. (* *) المعارف ٣٥١، تاريخ اليعقوبي ٢ / ٢١٥، مروج الذهب ٢ / ٥٦٧، جمهرة الأنساب ١٠٣، تاريخ ابن عساكر ١٨ / ١٩٥ آ، الكامل في التاريخ ٤ / ١٢٦، منهاج السنة ٢ / ٢٣٧، تاريخ الإسلام ٣ / ٩١، العبر ١ / ٦٩، البداية والنهاية ٨ / ٢٢٦، تهذيب التهذيب ١١ / ٣٦٠، لسان الميزان ٦ / ٢٩٣، القلائد الجوهرية ٢٦٢، تاريخ الخميس ٢ / ٣٠٠، شذرات الذهب ١ / ٧١، رغبة الآمل ٤ / ٨٣ و٥ / ١٢٩.