وقال ابن الأثير: وقيل إنه تاب من الوقيعة في الشافعي. " الكامل " ١٠ / ٣٣، وفي " مختصر تاريخ دولة آل سلجوق ": ٣١ أنه فارق التعصب وجمع بين العصابتين. (١) " مختصر تاريخ دولة آل سلجوق ": ٣٢، و" وفيات الأعيان " ٥ / ١٤٢، وسترد ترجمة نظام الملك في الجزء التاسع عشر برقم (٩٣) . (*) جذوة المقتبس: ٣٩٠، الصلة ٢ / ٤٧٠ - ٤٧٢، بغية الملتمس: ٥١٥ - ٥١٦، طبقات المفسرين للسيوطي: ٢٧ - ٢٨، طبقات المفسرين للادنه وي: ورقة ٣٣ ب، طبقات المفسرين للداوودي ٢ / ٣٧ - ٣٩، نفح الطيب ٣ / ٤٢٣ و٤ / ٣٣٥. ونسبته " الريولي " لم ترد هكذا في كتب الأنساب، ووردت في " الجذوة ": الاوريوالي، وهي نسبة إلى " أوريوالة " ضبطها ابن خلكان بفتح الهمزة وسكون الواو وكسر الراء وضم الياء المثناة من تحتها وفتح الواو وبعد الالف لام مفتوحة بعدها هاء " وفيات الأعيان " ٣ / ١٠٧. ووردت في " معجم البلدان " و" الروض المعطار ": أوريولة، وهي من أعمال مرسية تقع على بعد ٢٣ كيلو مترا إلى الشمال الشرقي منها، وذكر الحميدي نسبة أخرى وهي " الحجاري ". انظرت التعليق الآتي. (٢) أورده الحميدي في " الجذوة " في باب من ذكر بالكنية ولم أتحقق اسمه. وقال: ويغلب على ظني أن اسمه إسماعيل بن أحمد الحجاري، لأنه موصوف بمثل هذه الصفة، وقد أدركت زمانه، وذكرناه في بابه. وكذا ذكره الضبي في " البغية " متابعة للحميدي، وزاد: ورأيت بعضهم قد ذكر أن اسمه القاسم بن الفتح. (٣) هي مدينة بالاندلس بين الجوف والشرق من قرطبة وتعرف بوادي الحجارة " معجم البلدان " ٤ / ٢٤٧، ولذا وردت نسبته في " الجذوة " و" البغية "، و" نفح الطيب ": الحجاري. (٤) نسبة إلى شنتجالة، ويقال لها أيضا جنجالة: حصن بالاندلس في شمالي مرسية انظر " معجم البلدان " ٣ / ٣٦٧، و" الروض المعطار ": ٣٤٧ وورد في " الصلة ": الشنتجيالي.