(٢) الخبر في " وفيات الأعيان " ٧ / ٨٢. وقد أخطأ ابن العماد حيث أورد وفاته في سنة ٤٩٥. (*) المنتظم ٨ / ٣٣٣، الكامل ١٠ / ١٢١، وفايت الأعيان ٢ / ٤٩١، ذكره في ترجمة صدقة ابن منصور، دول الإسلام ٢ / ٦، تاريخ ابن خلدون ٤ / ٢٧٧ وما بعدها، النجوم الزاهرة ٥ / ١١٤، معجم الأنساب والاسرات الحاكمة: ٢٠٧. (٣) كذا قال المؤلف، وأما ابن خلكان فقد ذكر في ترجمة سيف الدولة صدقة بن منصور بن دبيس، وهو حفيد صاحب هذه الترجمة: أن الحلة اختطها سيف الدولة صدقة المذكور في سنة خمس وتسعين وأربع مئة فنسب إليه. وقال ابن الأثير في " الكامل " ١٠ / ٤٤٠ عند ذكر سيف الدولة صدقة: وهو الذي بنى الحلة السيفية بالعراق، وقال ياقوت عند ذكر حلة بني مزيد: وكان أول من عمرها ونزلها سيف الدولة صدقة بن منصور بن دبيس. وكانت منازل آبائه الدور من النيل " معجم البلدان " ٢ / ٢٩٤. إذن فابن خلكان وابن الأثير وياقوت كلهم أجمعوا على أن الحلة إنما بناها صدقة حفيد صاحب الترجمة وستأتي ترجمة صدقة هذا في الجزء التاسع عشر برقم (١٦٥) ، وقد لقبه الذهبي هناك بصاحب الحلة.