في حوادث سنة (٤٧٤) وقد تحرف فيه اسم المترجم إلى: سديد الدولة علي بن مقلة الكتاني، النجوم الزاهرة ٥ / ١١٣ - ١١٤ و١٢٤. (١) في " وفيات الأعيان " و" النجوم الزاهرة ": مقلد بدل منقذ. (٢) هي اليوم أنقاض مدينة سورية على العاصي شمالي مدينة حماة فيها قلعة مشهورة. (٣) الخبر في " وفيات الأعيان " ٣ / ٤٠٩. وانظر " الكامل " ١١ / ٢١٩ - ٢٢١، و" النجوم الزاهرة " ٥ / ١١٣ - ١١٤، ولحفيد صاحب الترجمة الأمير أسامة بن منقذ كتاب " المنازل والديار " جمعه بعد أن رأى ما نال بلده ووطنه من الخراب، فقد قال: ولقد وقفت عليها بعد ما أصابها من الزلازل ما أصابها، وهي أول أرض مس جلدي ترابها، فما عرفت داري، ولا دور والدي وإخوتي، ولا دور أعمامي وبني عمي وأسرتي، فبهت متحيرا مستعيذا بالله من عظيم بلائه، وانتزاع ما خوله من نعمائه، إلى أن قال: وقد جعلت الكتاب فصولا، فافتتحت كل فصل بما يوافق حالي، ثم أفضت فيما يوافق ذا القلب الخالي، لكي لا يأتي الكتاب وهو كله عويل ونياحة ليس فيه لسوى ذي البث راحة. وقد طبع هذا الكتاب سنة ١٩٦٥ في دمشق بتحقيقنا. (٤) انظر طرفا من ذلك في " وفيات الأعيان " ٣ / ٤١٠.