(٢) في الأصل: " أبي " مصحف. (٣) رجاله ثقات، وهو في الحلية ٢ / ٢٣٧ وأخرجه أحمد ١ / ٤٣٧. وفي الباب عن ابن عمر، عند مالك ١ / ١٢٩، والبخاري ٢ / ١٠٩، ١١٠، ومسلم (٦٥٠) بلفظ " صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة ". وعن أبي هريرة عن مالك في الموطأ ١ / ١٢٩ والبخاري ٢ / ١١٣، ومسلم بلفظ " صلاة الجماعة أفضل من صلاة أحدكم وحده بخمسة وعشرين جزءا ". وعن أبي سعيد الخدري عند البخاري ٢ / ١١٢ بلفظ " صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بخمس وعشرين درجة ". وانظر " مجمع الزوائد " ٢ / ٣٨، ٣٩. (*) تاريخ البخاري ٨ / ٥٧، المعرفة والتاريخ ٢ / ٣٣٤، الجرح والتعديل القسم الأول من المجلد الرابع ٤٣١، تاريخ ابن عساكر ١٧ / ٩٦ ب، تهذيب الكمال ص ١٣٧٣ و١٦١٩، تاريخ الإسلام ٤ / ٢٠٥، العبر ١ / ١٢٣، تذهيب التهذيب ٤ / ٦٨ ب، تهذيب التهذيب ١٠ / ٢٩٦، خلاصة تذهيب التهذيب ٣٩٨، شذرات الذهب ١ / ١٢٤.