(١) أخرجه البخاري (٣٨٢٢) ، ومسلم (٢٤٧٥) والترمذي (٣٨٢٠) و (٣٨٢١) وفي " المسند " ٤ / ١٩٠ و١٩١، والترمذي (٣٦٤٥) وشرح السنة (٣٣٥٠) من حديث الحارث بن جزء قال: " ما رأيت أحدا أكثر تبسما من رسول الله صلى الله عليه وسلم " وفي صحيح مسلم (٢٣٢٢) من حديث جابر بن سمرة قال: " كان صلى الله عليه وسلم لا يقوم من مصلاه الذي يصلي فيه الصبح حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت قام، وكانوا يتحدثون، فيأخذون في أمر الجاهلية فيضحكون، ويتبسم صلى الله عليه وسلم ". (٢) وقد بني بجوار القبر مسجد باسمه، ويقع اليوم في سوق الخياطين بدمشق. (٣) أبو الفتح إسماعيل صاحب حلب، ستأتي ترجمته في الجزء الحادي والعشرين برقم (٥٤) . (*) التحبير ٢ / ٨٩، ٩٠، المنتظم ١٠ / ٢٧٩ (وفيات ٥٧٣) ، وفيات الأعيان ٤ / ٢٣٨، ٢٣٩، تلخيص مجمع الآداب ج ٤ ق ٨٩٠ ٢، ٨٩١، العبر ٤ / ٢١٣، تذكرة الحفاظ ٤ / ١٣٣٣، ١٣٣٤، المختصر المحتاج إليه ١ / ٢٦، دول الإسلام ٢ / ٨٥، الوافي بالوفيات ٢ / ٢٠٢، ٢٠٣، طبقات السبكي ٦ / ٩٢، ٩٣، طبقات الاسنوي ١ / ٤٤١، ٤٤٢، البداية والنهاية ١٢ / ٢٩٩، النجوم الزاهرة ٦ / ٧٧، شذرات الذهب ٤ / ٢٤٠. (٤) تحرفت في " الشذرات " إلى العطاردي " بزيادة دال.