(٢) انظر اللسان والتاج مادة (د أل) . (٣) وقع طاعون الجارف بالبصرة في أول سنة تسع وستين زمن ابن الزبير، فأتى على أهلها إلا قليلا منهم عجزوا عن نقل الموتى لكثرتهم، وسمي بالجارف لأنه جرف الناس كالسيل، فقيل: إنه كان يموت في كل يوم سبعون ألفا، وصارت الوحوش تدخل البيوت فتصيب منهم، وقيل: لم يحضر الجمعة إلا سبعة نفر وامرأة. اه، مختصرا عن تاريخ الإسلام ٢ / ٣٨٣ والتاج مادة (جرف) . (*) طبقات ابن سعد ٧ / ٩٣، طبقات خليفة ت ١٥٥٥، تاريخ البخاري ٢ / ٥٠، المعارف ٤٢٣، الجرح والتعديل القسم الأول من المجلد الثاني ٣٢٢، أخبار أصبهان ١ / ٢٢٤، الاستيعاب ت ١٦٠، تاريخ ابن عساكر ٨ / ٢١٠ ب، أسد الغابة ١ / ٥٥، وفيات الأعيان ٢ / ٤٩٩، تهذيب الكمال ص ٧٢، تاريخ الإسلام ٣ / ١٢٩، العبر ١ / ٨٠، البداية والنهاية ٨ / ٣٢٦، الإصابة ت ٤٢٩، تهذيب التهذيب ١ / ١٩١، النجوم الزاهرة ١ / ١٨٤، خلاصة تذهيب الكمال ٤٤، شذرات الذهب ١ / ٧٨، تهذيب ابن عساكر ٧ / ١٠.