٥ / ٦١ ٦٠، المعارف: ١٥٩، ٣٢٧، الجرح والتعديل ٥ / ٢٧، الاستبصار: ٣٢٢، الاستيعاب: ٣ / ٨٧٧، أسد الغابة: ٣ / ١٩٤، تهذيب الكمال: ٦٦٩، تهذيب التهذيب: ٥ / ١٦٨، الإصابة ٦ / ٣٣، خلاصة تذهيب الكمال: ١٩٣. (١) قال ياقوت: هو هضبة جبل أحد بالمدينة، ويقال: جبلان عند أحد، ويقال ليوم أحد: يوم عينين. وفي صحيح البخاري ٧ / ٢٨٣ في المغازي في حديث وحشي بن حرب قال: فلما خرج الناس عام عينين وعينين جبل بحيال أحد "، أي: من ناحية أحد، ويقال: فلان حيال كذا، أي: مقابله، وهو تفسير من بعض رواته، والسبب في نسبة وحشي العام إليه دون أحد أن قريشا كانوا نزلوا عنده. قال ابن إسحاق: نزلوا بعينين جبل ببطن السبخة من قناة على شفير الوادي مقابل المدينة. (٢) انظر " طبقات ابن سعد " ٣ / ٤٧٥، والبخاري ٧ / ٢٦٩، ٢٧٢ في المغازي: باب غزوة أحد. (* *) مسند أحمد: ٤ / ١٥ و٦ / ٣٨٤، طبقات ابن سعد: ١ / ١٨٧ و٢ / ١٩٠ و٣ / ٤٥٣ ٤٥٢، طبقات خليفة: ٨١، ٩٦، تاريخ خليفة: ١٥٣، التاريخ الكبير: ٧ / ١٨٥ ١٨٤، تاريخ الفسوي: ١ / ٣٢٠، الجرح والتعديل: ٧ / ١٣٢، المستدرك ٣ / ٢٩٦ ٢٩٥، الاستبصار: =