(٢) الابيات في " المنتظم " ٨ / ١٧٤ - ١٧٥، و" معجم الأدباء " ١٢ / ٢٢٨ - ٢٢٩، و" وفيات الأعيان " ٣ / ٣١٦. (٣) تستهل: تبكي. وشؤوني: جمع شأن، وهو مجرى الدمع إلى العين. وفي " المنتظم ": جفوني بدل: شؤوني. وقد أورد ابن الجوزي وياقوت بعد هذا البيت بيتا آخر هو: فقلت ولم أملك سوابق عبرتي * مقالة مكوي الفؤاد حزين (٤) في " المنتظم ": لقد. (٥) رواية هذا الشطر في " المنتظم ". ذخائر من رزء بهن ضنين. وهذا البيت تضمين قاله أعرابي فيما ذكره الزبير بن بكار عن يوسف بن عياش، قال: ابتاع حمزة بن عبد الله بن الزبير جملا من أعرابي بخمسين دينارا، ثم نقده ثمنه، فجعل الاعرابي ينظر إلى الجمل ويقول: وقد تخرج الحاجات يا أم مالك * كرائم من رب بهن ضنين فقال له حمزة: خذ جملك والدنانير لك، فانصرف بجمله وبالدنانير. (*) الأنساب ٧ / ١٣٠ - ١٣١، دول الإسلام ١٠ / ٢٦٢، العبر ٣ / ٢٠٩، ميزان الاعتدال ١ / ٢٣٩، تذكرة الحفاظ ٣ / ١١٢١ - ١١٢٣، مرآة الجنان ٣ / ٦٢ - ٦٣، البداية والنهاية =