(*) المنتظم ١٠ / ١٢١، الكامل في التاريخ ١١ / ١١٠ - ١١٢، التاريخ الباهر ٣ / ٢٦ و٥٥ و٥٦ و٦٦، ٧٤ - ٨٤، مرآة الزمان ٨ / ١١٤، ١١٥، الروضتين ١ / ٢٧ - ٤٦، وفيات الأعيان ٢ / ٣٢٧ - ٣٢٩، المختصر ٣ / ١٢ و١٤ و١٦ و١٨، العبر ٤ / ١١٢، دول الإسلام ٢ / ٥٧، تتمة المختصر ٢ / ٧٢، ٧٣، البداية والنهاية ١٢ / ٢٢١، تاريخ ابن خلدون ٥ / ٥٢ و٥٥ و٦٧ و١٥٨ و٢٢٣ و٢٢٤ و٢٣٤ و٢٣٦ و٢٣٧، النجوم الزاهرة ٥ / ٢٧٨، ٢٧٩، شذرات الذهب ٤ / ١٢٨، تهذيب تاريخ دمشق لبدران ٥ / ٣٨٨. (٢) قال ابن خلكان: " الاتا " بالتركية هو الاب، و" بك " هو الأمير، والاتابك مركب من هذين المعنيين. " وفيات الأعيان " ١ / ٣٦٥. وقال: لما تقلد زنكي الموصل سلم إليه السلطان محمود ولديه ألب أرسلان وفروخ شاه المعروف بالخفاجي ليربيهما، فلهذا قيل له: أتابك، لان الاتابك هو الذي يربي أولاد الملوك. " وفيات الأعيان " ٢ / ٣٢٨. (٣) يقصد بها رئاسة أو إدارة الشحنة، والشحنة: من فيهم الكفاية لضبط البلد من جهة السلطان. ويسمون في وقتنا الشرطة.