(*) أخبار المهدي بن تومرت للبيذق: ٥٥٥ هـ، الكامل في التاريخ: ١٠ / ٥٦٩ - ٥٨٢، المعجب: ٢٤٥ - ٢٦٤، وفيات الأعيان: ٥ / ٤٥ - ٥٥، تاريخ الإسلام: ٤: ٢٥٨ / ٢ - ٢٦٣ / ٢، دول الإسلام: ٢ / ٤٦، العبر: ٤ / ٥٧ - ٦٢، تذكرة الحفاظ: ٤ / ١٢٧٤، تتمة المختصر: ٢ / ٢٦ - ٢٧، الوافي بالوفيات: ٣ / ٣٢٣ - ٣٢٨، عيون التواريخ: ١٣ / ٣٧٢ - ٣٨٤، مرآة الزمان: ٨ / ٩١، ٩٢، طبقات السبكي: ٦ / ١٠٩ - ١١٧، البداية والنهاية: ١٢ / ١٨٦، ١٨٧، الحلل الموشية: ٧٨ - ٨٨، رقم الحلل لابن الخطيب: ٥٦ - ٥٨، تاريخ ابن خلدون: ٦ / ٤٦٤ - ٤٧٢، وفيات ابن قنفذ: ٢٧٣، النجوم الزاهرة: ٥ / ٢٥٤، تاريخ الدولتين للزركشي: ١ - ٥، كشف الظنون: ١٥١٨، شذرات الذهب: ٤ / ٧٠ - ٧٢، الاستقصا: ٢ / ٧٨ - ٩٨، هدية العارفين: ٢ / ٩٠، دائرة المعارف الإسلامية: ١ / ١٠٦ - ١٠٩. (٢) المصمودي بفتح الميم، وسكون الصاد، وضم الميم الثانية، نسبة إلى مصمودة قبيلة من البربر، والهرغي بفتح الهاء وسكون الراء نسبة إلى هرغة، وهي قبيلة كبيرة من المصامدة في جبل السوس في أقصى المغرب. (٣) كثير من الادعياء - ومنهم المترجم - الذي يلتمسون الدنيا بعمل الآخرة، ويظهرون للناس خلاف ما يضمرون ينتحلون العصمة لأنفسهم، وينشؤون اتباعهم - وهم في الغالب من الاحداث والاغمار وطلاب المنافع - على الاعتقاد بذلك يلتمسون ضروبا من الحيل، وأفانين من الزهد والتنسك والغيرة على الإسلام وحرماته، وجملة من النصوص الثابتة عن المعصوم يزعمون أنها خاصة بهم ليغرسوا في نفوس أتباعهم أن تصرفاتهم إنما تتم بإلهام من الله وبتأييد =