ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخبر) وما كان النبي صلى الله عليه وسلم يخبر به من الغيوب إنما هو بإعلام الله تعالى إياه، لا أنه يستقل بعلم ذلك كما قال سبحانه (عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول) . (١) هو في ابن سعد ٨ / ٤٤٧، ٤٤٨، وأخرجه عبد الرزاق في " المصنف " (١١٨٥٠) ، ومن طريقه الطبراني رقم (٤٨٧٠) عن معمر، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن الربيع. والعقاص: خيط تشد به المرأة أطراف ذوائبها، من عقصت المرأة شعرها: إذا ضفرته، والضفيرة: هي العقيصة. (*) طبقات ابن سعد ٨ / ٤٦١، المحبر: ٨٤، ٤٠٢، الاستيعاب: ١٨٥٤، أسد الغابة ٥ / ٤٦٨، تهذيب الكمال: ١٦٨٣، تاريخ الإسلام ٣ / ١٥٥، تذهيب التهذيب ٤ / ٢٦١ ب، الوافي بالوفيات ١٥ / ٦١، العقد الثمين ٨ / ٢٢٩، الإصابة ٤ / ٣١٧، تهذيب التهذيب ١٢ / ٤٢١، خلاصة تذهيب الكمال: ٤٢٣.