وكان لقبه كمال الدين، لذا عرفت مدرسته بالكمالية وكانت بباب العامة. (*) ترجمه ابن النجار في التاريخ المجدد، الورقة: ٩٩ من مجلد الظاهرية وحط عليه، والمنذري في التكملة، الترجمة: ٧٥٤، وأبو شامة في الذيل: ٣٤، وابن الساعي في الجامع: ٩ / ١١٢، وابن الفوطي في التلخيص: ٤ / الترجمة ٢١٩٥، والذهبي في تاريخ الإسلام، الورقة: ١١٨ (باريس ١٥٨٢) ، والمختصر المحتاج إليه ٢ / ١٨٧، وابن كثير في البداية: ١٣ / ٣٥، وابن رجب في الذيل: ١ / ٤٤٢، والغساني في العسجد، الورقة: ١٠٨، وابن حجر في اللسان: ٤ / ١٠٨، وابن العماد في الشذرات: ٤ / ٣٣٩، ومقدمة المجلد الأول من ذيل تاريخ بغداد لابن الدبيثي (بغداد ١٩٧٤) : ١٧ - ١٩. (٢) في الأصل: (حمزة) وهو وهم من الناسخ، قال الزكي المنذري في التكملة: وحمرة بضم الحاء المهملة وسكون الميم وبعدها راء مهملة وتاء تأنيث (٣) قال محب الدين ابن النجار في (التاريخ المجدد) : (هكذا كان يذكر نسبه ويوصله إلى أبي بكر الصديق، ورأيت المشايخ الثقات من أصحاب الحديث وغيرهم ينكرون نسبه هذا =