وقوله " على آل أبي أوفى " يريد أبا أوفى نفسه، لان الآل يطلق على ذات الشئ، كقوله صلى الله عليه وسلم في قصة أبي موسى: " لقد أوتي مزمارا من مزامير آل داود ". (١) أخرجه البخاري ٩ / ٥٣٥، ٥٣٦ في الصيد: باب أكل الجراد، ومسلم (١٩٥٢) في الصيد: باب إباحة الجراد، والترمذي (١٨٢٢) و (١٨٢٣) ، وأبو داود (٣٨١٢) ، والنسائي ٧ / ٢١٠، وابن سعد ٤ / ٣٠١، وقد تحرف عنده " أبو يعفور " إلى " أبي يعقوب ". (٢) أخرجه البخاري في " صحيحه " ٨ / ٢١ في المغازي: باب غزوة حنين، وابن سعد ٤ / ٣٠١، وأحمد ٤ / ٣٥٥ من طريق يزيد بن هارون، عن إسماعيل بن أبي خالد ... قال الحافظ: ووقفت في بعض حديثه على ما يدل أنه شهد الخندق. (*) طبقات ابن سعد ٧ / ٤١٣، طبقات خليفة: ت ٣٥٠، ٢٨٣٥، التاريخ الكبير ٥ / ١٤، التاريخ الصغير ٢ / ٧٦، المعرفة والتاريخ ١ / ٢٥٨، الجرح والتعديل ٥ / ١١، الاستيعاب ٨٧٤، الجمع بين رجال الصحيحين ١ / ٢٤٣، تاريخ ابن عساكر ٩ / ١ ب، أسد الغابة ٣ / ١٨٦، تهذيب الكمال: ٦٦٨، تاريخ الإسلام ٣ / ٢٦١، و٤ / ١٨، العبر ١ / ١٠٣، ١١٣، تذهيب التهذيب: ٢ / ١٣٣ آ، مرآة الجنان ١ / ١٧٨، البداية والنهاية ٩ / ٧٥، مجمع الزوائد ٩ / ٤٠٤، الإصابة ٢ / ٢٨١، تهذيب التهذيب ٥ / ١٥٨، خلاصة تذهيب الكمال: ١٦٢، شذرات الذهب ١ / ١١١.