(٢) تصحفت في المطبوع إلى " يشحذها ". وصير الباب: شقه. وابن أبي نجيح هو عبد الله. والخبر ذكره الحافظ في " الإصابة " ١٣ / ١٢٨ في ترجمة ماوية، عن ابن إسحاق وقال: وهذا ذكره البخاري في الصحيح، في قصة قتل خبيب. يعني رواية البخاري (٣٠٤٥) و (٣٩٨٩) و (٤٠٨٦) و (٧٤٠٢) . وليس في روايات البخاري " أعظم من رأسه " وقوله " وما أعلم في الأرض ": أي: أرض مكة، كما جاء مصرحا به في رواية البخاري السابقة. وانظر التعليق (١) في الصفحة (٢٤٦) (*) طبقات ابن سعد: ٣ / ٢ / ١٠٨، طبقات خليفة: ١٠٤، التاريخ الكبير: ١ / ٦٦، التاريخ الصغير: ٨ / ٢٤٥، الجرح والتعديل: ٨ / ٢٤٥، الاستبصار: ١٥٤، الاستيعاب: ١٠ / ١٢٠، أسد الغابة: ٥ / ٢٠٢، الإصابة: ٩ / ٢٢٤.