(٢) وله كتاب " الابانة " في فقه الشافعي، كما في " كشف الظنون "، و" طبقات " الاسنوي و" هدية العارفين ". (*) طبقات العبادي ٩٦، الإكمال ٣ / ٢٥٢، الأنساب ٥ / ١٤١، اللباب ١ / ٤٥١، تهذيب الأسماء واللغات ٢ / ٢٧٦، وفيات الأعيان ٤ / ٢١٥، ٢١٦، الوافي بالوفيات ٢ / ٧٢، ٧٣، طبقات السبكي ٣ / ١٠٠ - ١٠١، طبقات الاسنوي ١ / ٤٦٩، تبصير المنتبه ٢ / ٥٠٤، طبقات ابن هداية الله: ١٠٩، شذرات الذهب ٣ / ٨٢. (٣) بكسر الخاء وسكون الضاد المعجمتين كما في الأصل، و" الإكمال "، و" التبصير "، قال السمعاني: والصحيح في هذه النسبة الخضري بفتح الخاء وكسر الضاد، ولكن لما ثقل عليهم قالوا: الخضري. وجعلها ابن خلكان نسبة إلى الخضر في إحدى اللغتين، قال: وأما من يقول: الخضر [ككبد] ، فقياسه أن يقال: الخضري بفتح الضاد، كما قالوا في النسبة إلى نمرة: نمري، وهو باب مطرد لا يخرج عنه شيء. (٤) وكذا ذكر ابن خلكان، فقال: وكان [أي الخضري] من أعيان تلامذة أبي بكر القفال الشاشي اهـ. أما السبكي، فقال: وما أرى القفال إلا من المتفقهة عليه [أي على الخضري] وطالما قال القفال: سألت أبا زيد، وسألت الخضري. انظر " الطبقات " ٣ / ١٠٠.