(٢) الذي في كتاب ابن نقطة: " التقاسيم والانواع "، وهو لأبي حاتم ابن حبان البستي المتوفى سنة ٣٥٤. (٣) قال ابن نقطة: " وانقطعت عنا أخبار البلاد من سنة عشرة ولم تبلغنا وفاته ". قال بشار: وابن خولة استشهد أيضا بدخول الكفار التتار إلى هراة. (*) سيرته مشهورة في تواريخ عصره، وفي الكتب التي تناولت سيرة أخيه السلطان الملك الناصر صلاح الدين رضي الله عنه، وله ترجمة في " الكامل " لابن الأثير وأخبار كثيرة في غير موضع منه، وفي مرآة الزمان: ٨ / ٥٩٤ - ٥٩٨، والتكملة للمنذري: ٢ / الترجمة: ١٥٩٦، وذيل الروضتين: ١١٣، ووفيات الأعيان: ٥ / ٧٤ - ٧٩، ومفرج الكروب لابن واصل (في غير موضع) ، والمختصر لأبي الفدا: ٣ / ١٢٦ - ١٢٧، وتاريخ الإسلام، الورقة: ٢٢١ - ٢٢٣ (باريس ١٥٨٢ -) والوافي بالوفيات: ٢ / ٢٣٥ - ٢٣٨، والبداية والنهاية: ١٣ / ٧٩ - ٨٠، والعقد المذهب لابن الملقن، الورقة: ١٦٨، والسلوك للمقريزي: ١ / ١ / ١٩٠ - ١٩٤، وعقد الجمان للعيني: ١٧ / الورقة: ٣٧٥ - ٣٨٠ وغيرها كثير.