وقد نسب ابن خلكان البيتين إلى محمد بن حازم الباهلي الشاعر البغدادي، وزاد بعدهما: فلما نمي هذا الشعر إلى المأمون قال: والله ما ندري خيرا أراد أم شرا. (*) طبقات ابن سعد ٥ / ٥٠٢، التاريخ لابن معين: ٣٠٨، التاريخ الكبير ٥ / ٩٦، التاريخ الصغير ٢ / ٣٣٩، الجرح والتعديل ٥ / ٥٦، الانتقاء: ١٠٤، طبقات الشيرازي: ٩٩، الجمع بين رجال الصحيحين ١ / ٢٦٥، الأنساب ٤ / ٢٣١، المعجم المشتمل: ١٥٣، اللباب ١ / ٣٢١، تهذيب الكمال لوحة ٦٨٢، تذهيب التهذيب ٢ / ١٤٤ / ٢، تذكرة الحفاظ ٢ / ٤١٣، العبر ١ / ٣٧٧، الكاشف ٢ / ٨٦، دول الإسلام ١ / ١٣٣، طبقات الشافعية للسبكي ٢ / ١٤٠، طبقات الاسنوي ١ / ١٩، ٢٠، البداية والنهاية ١٠ / ٢٨٢، العقد الثمين ٥ / ١٦٠، تهذيب التهذيب ٥ / ٢١٤، النجوم الزاهرة ٢ / ٢٣١، طبقات الحفاظ: ١٧٨، حسن المحاضرة ١ / ٣٤٧، خلاصة تذهيب الكمال: ١٩٧، شذرات الذهب ٢ / ٤٥. (١) وقد طبع في جزأين بتحقيق المحدث حبيب الرحمن الاعظمي، وهو من منشورات المجلس العلمي بالهند.