(١) البيت في " الاغاني " ٩ / ١٨٩، و" مجالس ثعلب " ١ / ٢٣٧، من قصيدة مطلعها: أيا كبدا طارت صدوعا نوافذا * ويا حسرتا ماذا تغلغل في القلب. وأورد أبو تمام في باب النسيب من " حماسته " ٣ / ٢٢٢ بشرح التبريزي: ثلاثة أبيات، أولها البيت الذي ذكره المصنف، وبعده: وقلت لقلبي حسين لج به الهوى * وكلفني ما لاأطيق من الحب ألا أيها القلب الذي قاده الهوى * أفق لاأقر الله عينك من قلب ولم ينسبها لأحد. (*) المحبر: ١٥٤، مشاهير علماء الأمصار: ت ٥٣٢، الكامل ٤ / ٢٦٠، تاريخ الإسلام ٢ / ٣٨٥، فوات الوفيات ١ / ١٦٨، ١٦٩، البداية والنهاية ٩ / ٤٣، النجوم الزاهرة ١ / ١٧٩، تهذيب ابن عساكر ٣ / ٤٤، ٤٩.