قال البوصيري في " الزوائد ": ورقة ١٩٥: هذا إسناد حسن، عبد لله بن محمد مختلف فيه. ورواه البيهقي من طريق الطبراني عن ابن أبي مريم، عن الفريابي، عن سفيان، فذكره بإسناده ومتنه، ورواه أحمد بن منيع في " مسنده " حدثنا سفيان، عن عبد الله بن محمد بن عقيل بتمامه. وله شاهد من حديث أبي رافع عند أحمد: ٦ / ٨، وآخر عن جابر عند أبي يعلى، وثالث عن أبي سعيد عند أبي يعلى أيضا، ورابع عن حذيفة بن أسيد عند الطبراني، يتقوى بها الحديث ويصح. انظر " مجمع الزوائد ": ٤ / ٢١ - ٢٣. (٢) تعست: أي: عثرت وهلكت. والتعس: السقوط على أي وجه كان. يقال: تعست، بفتح العين: إذا خاطبت بالدعاء، وإن دعوت على غائب كسرتها. (٣) ستأتي ترجمته: ص ٦١. (٤) ستأتي ترجمته: ص ٣٠. (٥) في الأصل: " النعار "، وهو تحريف. انظر ترجمته ص ٦٠. (*) تاريخ الإسلام: ٦ / ٢٠٢، دول الإسلام: ١ / ١٠٤، النجوم الزاهرة: ١ / ٣٢٣، ٣٣١، تهذيب ابن عساكر: ٦ / ٣٧٨ - ٣٧٩.