وإعلال أحمد له بعدم سماع راشد بن سعد من ثوبان فيه نظر، فإنهم قالوا: إن راشدا شهد مع معاوية " صفين " وثوبان مات سنة أربع وخمسين، ومات راشد سنة ثمان ومئة. والتساخين: الخفاف وكل ما تسخن به القدم كالجورب. (*) طبقات ابن سعد ٧ / ١٤٩، أخبار القضاة ٢ / ٣٨٣، تهذيب الأسماء واللغات القسم الأول من الجزء الأول ١٧٧، تهذيب الكمال ص ٣٨٣، تاريخ الإسلام ٣ / ٣٦٤، تذهيب التهذيب ١ / ٢٠٣ آ، تهذيب التهذيب ٣ / ١٧٦، خلاصة تذهيب التهذيب ١٠٨. (* *) طبقات خليفة ت ٢٨٨٦، تاريخ البخاري ٩ / ٥، تاريخ ابن عساكر ١٣ / ٣٠٢ آ، تهذيب الكمال ص ١٥٨٠، تاريخ الإسلام ٤ / ٧١، تذهيب التهذيب ٣ / ١٠٩ آ، تهذيب التهذيب ٨ / ٩٩، خلاصة تذهيب التهذيب ٢٩٣. (٢) قد يتوهم القارئ أن أبا أسماء ينسب إلى هذه القرية، والصواب ما ذكره المؤلف في =