(٢) في " الانباه ": " سيف الخطب "، وعند ياقوت: " سيف الخطبة "، وفي " كشف الظنون ": " سيف الخطيب ". (٣) في " الانباه ": خطب الخيل وكذلك عند ابن العديم وقال: يتكلم فيه على ألسنة الخيل، ويذكر على لسان كل فرس خطبة يحمد الله تعالى فيها ويعظمه. (٤) في " تاريخ " الذهبي و" الانباه ": وسيل الراموز، وفي ياقوت: رسل الراموز. والراموز: البحر، ورسيله: ماؤه العذب. (٥) ذكره ياقوت في " معجم الأدباء " ٣ / ١٥٣ بقوله: كتاب زجر النابح يتعلق بلزوم ما لا يلزم، وذلك أن بعض الجهال تكلم على أبيات من لزوم ما لا يلزم، يريد بها التشرد والاذية، فألزم أبا العلاء أصدقاؤه أن ينشئ هذا، فأنشأ هذا الكتاب وهو كاره، وقد نشر مجمع اللغة العربية بدمشق مقتطفات منه، جمعها وحققها الدكتور أمجد الطرابلسي وذلك عام ١٩٦٥ م، ثم أعيد طبعه عام ١٩٨٢ م. (٦) في الأصل: بحر الرجز، وهو خطأ، والنجر، بفتح النون وسكون الجيم: الأصل، كما نص على ذلك ابن العديم، وقيد به اسم الكتاب كما هو مثبت، وهو كذلك في " تاريخ " الذهبي و" الانباه "، وتصحف في " معجم الأدباء " إلى: " بحر ". (٧) عبارة القفطي: وكتاب يعرف براحة اللزوم، يشرح فيه ما في كتاب لزوم ما لا يلزم من الغريب. (٨) وهي رسالة فلسفية نشرتها مجلة المقتبس بدمشق سنة ١٩١٢ م، وطبعت على حدة في ١٨ صفحة وعلق عليها حسن حسني عبد الوهاب ... وطبعت أيضا في كتاب " رسائل البلغاء ". معجم سركيس: ٣٢٩. (٩) في " الانباه ": مواعظ الست، وعند ياقوت وابن العديم: المواعظ الست، ومعنى هذا اللقب أن الفصل الأول منه في خطاب رجل، والثاني في خطاب اثنين، والثالث في خطاب =