(١) سقط اسم هذا الكتاب من طبعة المجمع، وهو المتن الذي عمل عليه شرحا سماه بالمحلى وهو التالي. (٢) طبع بتحقيق العلامة الشيخ أحمد شاكر، ثم طبعه محمد منير الدمشقي في أحد عشر جزءا طبعة مقابلة على نسخة الشيخ أحمد شاكر. (٣) طبع في دار اليقظة العربية بدمشق سنة ١٩٥٩ بتحقيق الأستاذ ممدوح حقي. (٤) ذكره ياقوت، وزاد في اسمه: وفروعها التي لا نص عليها في الكتاب ولا الحديث. وقد نشر الدكتور إحسان عباس رسالة له بعنوان " التلخيص لوجوه التخليص " في الجزء الثالث من " رسائل ابن حزم الأندلسي " وهي عبارة عن أجوبة على أسئلة وردت إليه مثل: ما أفضل ما يعمله المرء ليحصل على عفو ربه، وهل تتفاضل الكبائر، وما القدر الذي يطلبه المرء من العلوم..الخ. (٥) في الأصل: " أو أبو حنيفة أو الشافعي " والمثبت من " تذكرة الحفاظ " ٣ / ١١٥٢، ومن كتاب " المحلى " لابن حزم في كتاب الفرائض ٩ / ٢٧٣ حيث ذكر كتابه هذا، فقال: وقد أفردنا أجز؟ ؟ ؟ خمة فيما خالف فيه أبو حنيفة ومالك والشافعي جمهور العلماء، وفيما قاله كل واحد منهم، مما لا يعرف أحد قال به قبله، وقطعة فيما خالف فيه كل واحد منهم الاجماع المتيقن المقطوع به. (٦) لفظ " بن " ليس في طبعة المجمع، وهو غلط.