(١) انظر الخبر في " معجم الأدباء " ٣ / ٢٢٤ - ٢٢٥، بأطول مما هنا، وانظر " تذكرة الحفاظ " ٣ / ١١٦٣. (٢) سقطت من الأصل، واستدركت من تذكرة المؤلف، وقيس هذا: هو ابن الربيع الأسدي الكوفي، قال الحافظ في " التقريب ": صدوق تغير لما كبر، أدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه، فحدث به، وابن أبي ليلى هو محمد بن عبد الرحمن سيئ الحفظ، وأبو الزبير: مدلس وقد عنعن. وقال المؤلف في " تذكرته " ٣ / ١١٦٥ بعد أن أورده: غريب جدا. وقوله: فأين الكبر: أي الأكبر سنا، وفي حديث القسامة الذي أخرجه البخاري ١٠ / ٤٤٣ في الأدب: باب إكرام الكبير، ومسلم (١٦٦٩) ... فتكلموا في أمر صاحبهم، فبدأ عبد الرحمن - وكان أصغر القوم - فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " كبر الكبر " قال يحيى بن سعيد (أحد رواة الحديث) يعني ليل الكلام الأكبر.