(٢) في " مرآة الزمان ": وهو دمل يطلع في الحلق، وفي " الشذرات ": ٤ / ٣٣: توفي بالخوانيق. (٣) البيت لأبي الحسن علي بن محمد التهامي المقتول ٤١٦ هـ من قصيدة غاية في الجودة يرثي بها ولده، ومطلعها: حكم المنية في البرية جار * ما هذه الدنيا بدار قرار إني وترت بصارم ذي رونق * أعددته لطلابة الاوتار يا كوكبا ما كان أقصر عمره * وكذاك عمر كواكب الاسحار وهلال أيام مضى لم يستدر * بدرا ولم يمهل لوقت سرار عجل الخسوف عليه قبل أوانه * فمحاه قبل مظنة الابدار واستل من أترابه ولداته * كالمقلة استلت من الاشفار فكأن قلبي قبره وكأنه * في طيه سر من الاسرار أشكو بعادك لي وأنت بموضع * لولا الردى لسمعت فيه سراري والشرق نحو الغرب أقرب شقة * من بعد تلك الخمسة الاشبار جاورت أعدائي وجاور ربه * شتان بين جواره وجواري (٤) انظر " الكامل ": ١٠ / ٢٣٢، ٢٣٤، ٢٣٩، ٢٤٣، ٢٦٢، ٢٦٣، ٢٦٤، ٢٦٥، ٢٦٨.