(٢) وهو مطبوع عدة مرات، آخرها التي بتحقيق الأستاذ جمال السيروان وصحبه سنة ١٩٧٢ م نشر مكتبة الفارابي، وقد شغف العلماء بهذا الكتاب، فوضعوا له الشروح والحواشي، وخرجوا أحاديثه، وحرروا ألفاظه. انظر ذلك في " كشف الظنون " ٢ / ١٠٥٢ - ١٠٥٥، وانظر ما طبع منها والنسخ الخطية لما لم يطبع في " تاريخ " بروكلمان ٦ / ٢٦٩ - ٢٧٣. (٣) وهو مطبوع بتحقيق الدكتور أحمد بكير محمود، نشر دار مكتبة الفكر في ليبيا ودار مكتبة الحياة في بيروت سنة ١٩٦٥ م. (٤) واسمه " بغية الرائد فيما في حديث أم زرع من الفوائد " ذكر فيه طرق الحديث وما يتعلق بها، ثم ذكر على طريق الاجمال فيه من العربية والفقه والغريب، ثم ذكر ما اشتمل عليه من ضروب الفصاحة وفنون البلاغة والابواب الملقبة بالبديع في هذه الصناعة. ويعد هذا الشرح من =